التعريف ببوراوي بلهادف

السيد بوطريف الطاهر رئيس بلدية بوراوي بلهادف..

قبيلة بني فتح هي قبيلة سكنت على ضفاف منبع واد اليرجانة في منطقة أولاد أخلاص ويقال أنها تتكون من فرعين أولاد مسعودة وبني أفتح وتحالف الفرعين لطرد بني خطاب من تاحنوت والصرا.
حدثني عمي المختار بن رابح بوراوي رحمه الله بأن هناك قول بأن بني فتح نزحوا من الجارة بني يدر وأصلهم يعود إلى الساقية الحمراء والأندلس وجدهم فاتح وجده إبن عمر الأندلسي اليمني.
وأما معتوق وأولاد مسعودة فهم الأصليين في المنطقة قبل بني فتح وربما أصلهم بربر أمازيغ ولهم علاقة بزواغة..
نزح بني أفتح وأولاد مسعودة إلى غدير الكبش والسبت والصرا.

**********************************************************************

*********************************************************************

شاهدوا المزيد في أسفل الصفحة…..

********************************************************************

*******************************************************************
صورة جميلة لمنطقة تاريخية منسية،بني فتح الأصلية .أقرب دشرة هي اولاد خلاص وفي وسط الصورة أولاد مسعوة وأخيرا أولاد عبد العالي.كان مقر الولاية يقع في تازة في أعلى يسار الصورة برئاسة الرئيس علي كافي سنة 1957. أما قرب مكان إلتقاط الصورة فهو مقر
الولاية في سنة 1958 وهناك وقع إجتماع العقداء قادة الولايات كعميروش وسي الحواس سنة 1959.في 20 ماي سنة 1957شنت الطائرات الفرنسية 150غارة جوية إمتدت من أولاد خلاص إلى تازة وأستشهد 22مدني وجرح الكثير.

*******************************************************

بلدية بوراوي بلهادف أرض الأحرار
هنا خطب عباس فرحات وزيروت يوسف ومن هنا مر أو عاش لخضر بن طوبال وعلي كافي وبوبنيدر صوت العرب والبركة وعميروش وغيرهم من قوافل المجاهدين والشهداء.وقريبا من هنا كان إجتماع العقداء في الجارة أولاد عسكر.وهنا شن طيران فرنسا 150غارة جوية في يوم واحد في شهر ماي57 فقتلوا 22طفل وأمرأة وجرحوا الكثير.

أكثر من 600صوة لمنطقة بلدية بوراوي بلهادف:مخلد-أغيل-الدشرة-بلهادف-لمسيد- السبت- الزان وتازة-الزان دي ولاد عسكر-أولاد خلاص-الصرا-الصمعة ,بوالسبع ,الناطور والدشرة.:

http://www.panoramio.com/user/1833642

262281_1866703469487_1298044028_31736366_7253243_n[1] — ezzan-taza-bouraoui belhadef

@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@

From: fayssel _7 (fayssel7@gmail.com)
To: koutama18@hotmail.com

تقديم: بلدية بوراوي بلهادف هي بلدية جبلية تقع في مرتفعات الجنوب الشرقي لولاية جيجل،عدد سكانها يبلغ حوالي 11 ألف نسمة .

نشاتها وحدودها :

انبثقت بلدية بوراوي بلهادف عن التقسيم الإداري الأخير لسنة 1984 حيث انفصلت عن البلدية الأم < > و تابعة إداريا إلى دائرة العنصر , التي تبعد عنها 16 كلم و تبعد بـــ 62 كلم عن مقر الولاية ” جيجل ”

بحدها من الشمال بلديتي العنصر و الجمعة بني حبيبي , ومن الجنوب بلدية بوسيف أولاد عسكر ومن الشرق بلدية أولاد يحي ومن الغرب بلدية برج الطهر

مساحتها :
تبلغ مساحة بلدية بوراوي بلهادف 64.38 كلم يغلب على تضاريسها الطابع الجبلي , تغطي 70 ℅ من مساحتها الإجمالية ( 43.93 كلم) غابات كثيفة , تتشكل من أشجار الفلين و الزان و الزيتون .

السكان و توزيعهم على تراب البلدية :
بلغ عدد السكان في بلدية بوراوي بلهادف سنة 1994 حوالي 14000 نسمة , لكن أمام الظروف الأمنية القاسية التي عرفتها العشرية الماضية , و التي زادت من معانات السكان و مشاكلهم اضطر بعض سكان القرى و المداشر إلى النزوح نحو المناطق الأكثر أمنا و أيضا بحثا عن عمل في المدن ليتراجع تعدداهم سنة 1998 إلى حوالي 10864 نسمة اما في سنة 2010 فزاد عدد السكان بسبب رجوع بعض المهاجرين وأيضا زيادة المواليد ونقص الوافيات لتحسن الظروف الأمنية

يتوزع سكان البلدية على عدد كببر من المشاتي الموزعة على تراب البلدية كمايلي :

– على الطريق الولائي رقم 135 الذي يمر بمركز البلدية : أولاد معفي – الرميلة – بلهادف – السبت – غدير الكبش .

– على الطريق البلدي الذي يربط مركز البلدية بأولاد مسعودة وصولا إلى الطريق الولائي رقم 135 : أولاد مسعودة – أولاد خلاص – أولاد عمران – سيدي ونيس .

– على الحدود الشمالية للبلدية : الناطور

واقع البلدية :
أ_ الجانب الاجتماعي و الشغل :

نظرا لفقر البلدية وقلة مواردها , فإنها عاجزة عن توفير مرافق حيوية , و منشات رياضية تتكفل بانشغالات الشباب أو خلق مناصب شغل تلبي حاجة سكان المنطقة

فلا تشتمل اليوم إلا على ناد للشباب , ومساحة واحدة للعب في حين تستغل ورشات الشبكة الاجتماعية , و ورشات تشغيل الشباب لتوفير مناصب شغل , ويبقى الأمل معلقا على مشروع 100 محل تجاري لتشغيل الشباب البطال , و التي تم الانتهاء منها ولم يتم توزيعها لحد الآن .
TAZA BOURAOUI BELHADEF WILAYA2 SHAMAL KASSANTINA 1957

42575280 — FROM NOUMIDIA TO ALGERIA WE LOVE YOU FOREVER

ب – الصحة :
يعرف قطاع الصحة على مستوى البلدية نقائص فادحة حيث لا تتوفر خريطة المنشآت الصحية بالبلدية الا على مركز صحي وحيد و 07 قاعات للعلاج لا تشتغل منها إلا 05 قاعات فقط , وتبقى هذه المنشات عاجزة على توفير خدمات صحية في المستوى المطلوب نظرا لانعدام أطباء مختصين و التجهيزات الضرورية , وعدم استغلال قسم الولادة و غياب مداومة للحالات المستعجلة

ج_ الشغال العمومية :
تبلغ شبكة الطرقات بالبلدية حوالي 50 كلم و لم يتم تعبيد منها إلا حوالي 20 ℅ أهمها الطريق الولائي 135 الذي يربط مقر البلدية بمقر الدائرة و الولاية و الذي يعد المتنفس الأهم لسكان البلدية خاصة بعد أن أعيد له الاعتبار في السنوات الأخيرة , وبعد أن ظلت حالته المزرية اكبر عائق أمامهم لسنوات طويلة

و الآن الطريق في حالة سيئة جدا في تدهور مستمر

كما انطلقت عدة مشاريع لهدف فك العزلة على اغلب المشاتي و أهمها :

– تهيئة الطريق الولائي 135 ب انطلاقا من الصمعة إلى أولاد مسعودة على مسافة 03 كلم كشطر أول .

– تهيئة وتعبيد طريق أولاد مسعودة على مسافة 1.2 كلم كشطر أول . تم انجازه

– تهيئة الطريق الولائي 135ب اجروجرب – غدير الكبش على مسافة 550 م

– تهيئة الطريق الولائي 135ب لحجير لعمارشة على مسافة 1.5 كلم

– تهيئة طريق الكمالية الجديدة . تم انجازه

– فتح و تهيئة مسلك بويامن , الزانة ام العروق .

د – البناء و التعمير :
يعرف هذا القطاع تأخر ملحوظ نظرا لقلة المشاريع من جهة و انعدام الأراضي ملك البلدية كون المنطقة عروشية و غير موثقة من جهة أخرى , و هذا ما جعل البلدية عاجزة عن إقامة أي مشروع ماعدا ما اقيم منها مكان بنايات قديمة تم تهديمها , كمقر البلدية الجديد و مقر الدرك الوطني .

هــ – السكن :
نظرا لانعدام أوعية عقارية ملك للدولة كون البلدية تقع في أراضي خاصة – كما أسلفنا – فقطاع السكن يعرف تأخرا كبيرا إذ لم لم تستفد البلدية في السنوات الأخيرة إلا من حصة بلغة 30 مسكنا في برنامج 1998 و أيضا حصة 20 مسكنا من البرنامج الخماسي و التي لم تسلم بعد .

ويبقى السكن الريفي الاهتمام الأكبر لسكان المنطقة حيث بلغت حصة البلدية أكثر من 300 سكنا كاستفادة من البرنامج الخماسي إلا أن عملية التجسيد تسير ببطء كبير بسبب الحالة الاجتماعية السيئة لمجمل المستفيدين

و – التربية :
توجد ببلدية بوراوي بلهادف عشر ابتدائيات و إكماليتن و جل هذه المؤسسات قديمة الانجاز مغطاة بالقرميد مما جعلها عرضة للاضطرابات الجوية وتحتاج صيانة دائمة خاصة على مستوى الأسقف و زجاج النوافذ ماعدا المتوسطة الجديدة <>

وقد تم تعميم الدارس بالمطاعم المدرسية رغم الصعوبات التي تكتنف العملية , كنقص العمال خاصة المختصين <> مما دفع إلى الاستعانة بعمال الشبكة الاجتماعية

وتبقى تطلعات السكان مشدودة إلى الانتهاء من بناء الثانوية وفتحها العام المقبل <> رغم أن الأعمال تسيير ببطء بسبب سوء الأحوال الجوية و أيضا اليد العاملة غير مؤهلة . حيث أن فتح الثانوية سيخفف الكثير على تلاميذ المنطقة و يغنيهم عن التنقل إلى ثانويات العنصر , الميلية , و بلغيموز , ويعفيهم من تكلفة التنقل التي أثقلت كاهل الأولياء .

متوسطة لعور عمار بلهادف :

تاريخ النشأة :1984

عدد الأساتذة : 26

عدد العمال : 11

المساعدون التربويين : 05

الإداريون : 04

عدد التلاميذ : 484

المؤسسات التابعة لها :

بن شويخ العيد : 15 معلم + المدير

هادف الربيع : 07 معلمين + المدير

بوالطين عمار : 06 معلمين + المدير

عدد الحجرات : 16

عدد المخابر : 02

عدد الورشات : 02

ز – الفلاحة و الري :

تعتبر الفلاحة المصدر الأول لرزق مواطني المنطقة , وهي في عمومها موجهة للاستهلاك الذاتي , كونها لا تزال تستغل بطرق تقليدية , إضافة إلى غرس الأشجار المثمرة و تربية النحل و المواشي و المعز و الأبقار التي شدت إليها اهتمام سكان المنطقة .

تبلغ المساحة الفلاحية الإجمالية 6438 هكتار لم تستغل منها إلا 836 هكتار تسقى منها 89 هكتار اعتمادا على 15 بئرا هذه الآبار التي تبقى عاجزة عن ري ظمأ السكان وعن ري أراضيهم .

ح – العوائق و الصعوبات :
نلخص العوائق و الصعوبات التي تعترض حركة التنمية بالبلدية فيمايلي :

– ضعف وقلة المشاريع و البرامج المخصصة لانعدام المساحات العقارية التي تقام فوقها .

– الظروف الطبيعية القاسية و الطابع الجبلي اللذان دفعا بالمقاولين إلى العزوف عن التكفل بمشاريع البلدية بسبب الأسعار الوحدوية المطبقة

– مخلفات العشرية السوداء باعتبار البلدية من أكثر المناطق تضررا على مستوى الولاية .

– نزوح عدد هائل من السكان نحو المناطق الآمنة تاركين ممتلكاتهم متخلين عن نشاطاتهم .

– ضعف الموارد المالية للبلدية سواء ما تعلق بالإعانات الممنوحة من الدولة أو عوائد الجباية أو من ممتلكات البلدية .

جدول تلخيصي لمجمل مستخدمي بلدية بوراوي بلهادف

1أسلاك الموظفين و العمال حسب مستوى التأهيل :

المجموعة – أ – ( التصميم و البحث و الدراسات ) : 09 أي 9.09 ℅

المجموعة – ب – ( التطبيق ) : 09 أي 9.09 ℅

المجموعة – ج – ( التحكم ) : 05 أي 5.05 ℅

المجموعة – د – ( التنفيذ ) : 76 أي 76.77 ℅

×××××××××××××××××××××××

خ – البريد : يوجد فيه 03 عمال فقط

************************************

خلاصة :
على ما حققته بلدية بوراوي بلهادف من انجازات , وان كانت كما تبدو قليلة نظرا للظروف الصعبة التي تتخبط فيها و العوائق الجمة التي تقف في طريقها , فإنها سائرة بخطى ثابتة نحو الأفضل , فقد بدأت تنفض عنها غبار النسيان وتفك من حول رقبتها قيود التخلف التي جعلت منها عبر الأجيال بيئة طاردة لأبنائها وما هذا إلا بفضل جهود البقية الصالحة من أبنائها الذين أبوا إلا أن يربطوا مصيرهم بمصيرها عاقدين العزم على جعلها لؤلؤة تلوح ببريقها من عل .

Commune de Bouraoui Belhadef : Un village qui revient de loin

Zouikri A

El Watan : 23 – 09 – 2009

Paisiblement perché sur le sommet d’une montagne, un relief accidenté où la route, sinueuse, est maintenue en bon état, le village Bouraoui Belhadef, chef-lieu de commune, à une soixantaine de kilomètres au sud-est de la wilaya de Jijel, était pourtant animé en ce jour d’avant l’Aïd.
La route principale traversant le centre de ce petit bourg déborde de monde. Pendant que les villageois font des emplettes pour la fête de la fin du Ramadhan, les klaxons des véhicules fusent de toutes parts pour tenter de débloquer une circulation pourtant habituellement fluide en ce moment de la journée. Un jeune homme d’un certain âge nous fait savoir qu’il y a beaucoup de gens qui, partis ailleurs, dans les grandes villes, sont de retour à leur village natal à l’occasion de l’Aïd. Notre interlocuteur explique encore que « beaucoup d’anciens habitants de cette région coulent aujourd’hui des jours heureux à Oran, Annaba et surtout Alger où ils ont prospéré dans les affaires commerciales qu’ils ont entreprises », et qu’ « ils sont ainsi naturellement de retour pour fêter l’Aïd parmi les leurs ».
Plusieurs voitures immatriculées à Alger, mais aussi à Boumerdes, Annaba et dans d’autres villes, confirment, on ne peut mieux, ces propos. Faute de pouvoir s’insérer dans le circuit artisanal qu’ils maîtrisent, des jeunes, principalement des artisans dans la couture, la restauration, la boulangerie ou même la boucherie, ont pris la route des grandes villes où ils ont pu établir une bonne situation professionnelle. Certains se sont même convertis dans le commerce des conteneurs, nous dit notre jeune homme. Sur son élan, celui-ci lance avec assurance que « les clés d’Alger sont ici chez nous », allusion faite aux nombreuses activités commerciales dépendant des gens originaires de cette région, lesquelles sont maintenant à l’arrêt à la capitale. La dégradation des conditions sécuritaires dans les années 1990 a également poussé la population à l’exil. Contraints de plier bagage dans les conditions que tout le monde connaît pour fuir les hordes terroristes affiliés aux groupes islamistes armés, beaucoup d’habitants de cette commune n’ont plus remis leurs pieds dans leurs douars après avoir laissé leur bien livrés au pillage et à l’usure du temps. Les nombreuses maisons, de belles villas aussi, qu’on peut contempler de loin dans les localités montagneuses de cette région et qui sont aujourd’hui abandonnées, témoignent de ce départ massif d’une population qui garde plus que jamais la nostalgie de la vie paisible dans la compagne. Le mouvement des voitures sur la route reliant le chef-lieu de la daira d’El Ancer à la commune de Bouraoui Belhadef en passant par le village agricole de Lemharka, indique, toutefois, que la vie a bien repris son cours normal, et depuis longtemps dans cette région. Les projets de développement ne manquent pas dans cette commune de plus de 15 000 habitants de par ces nombreux chantiers qui poussent ça et là de part et d’autre de la route.
L’agence postale, la polyclinique, ainsi que plusieurs établissements scolaires, dont un lycée en construction et deux CEM, sont des infrastructures dont ont bénéficié les habitants. Si la population se débrouille tant bien que mal pour vivre, en s’adonnant notamment à l’élevage, et principalement ovin, selon un habitant, il n’en demeure pas moins que le problème épineux de l’AEP empoisonne la vie des citoyens. Que ce soit au chef-lieu même de la commune ou ailleurs dans les huit mechtas relevant de cette dernière, à Ghdir El Kebch, Ouled Messaouda ou Ouled Khlas, pour ne citer que ces bourgades, les villageois peinent à s’approvisionner en eau, selon les témoignages recueillis sur place. Village natal du ministre du Commerce, El Hachemi Djaâboub, qui ne manque pas d’y revenir de temps en temps, selon les mêmes témoignages, Bouraoui Belhadef, plus connu sous le nom de Beni F’tah avant d’être baptisée au nom d’un chahid de la région, est l’une des communes enclavées et défavorisées de la wilaya de Jijel. Elle nourrit l’espoir de sortir de son isolement par l’aménagement des routes reliant ses différentes mechtas et la concrétisation des projets d’AEP tant promis pour la population.

هاته المدونة مفتوحة لكل أبناء بلدية بوراوي بلهادف ,فهيwiki bouraoui belhadef ,مما يعني وجوب مشاركة الجميع في تحريريها وإثرائها بكل شيء, عن بني عيشة وبني فتح ومركز بلهادف.الرجاء إرسال المشاركات إلى koutama18@hotmail.com وشكرا.

أولاد مسعودة-أولاد خلاص-أولاد عمران هاته الصورة تظهر الدشرة,حيث الزيتون والبلوط والدردار تغطي المرتفعات ونزولا حتى واد أزدام.أغلب عائلات بني فتح تنحذر من هاته المداشر المتواجدة بين الجبال الثلاثة: لمسيد-الزان-العسة(تازة).

جمال خلاب في سفح هضبة الصمعة الجميلة,على بعد مئات الأمتار من مركز بلدية بلهادف عند المدخل الرئيسي الجنوبي.
الصورة من إبن الصمعة توفيق بوكروح ,مشكورا. الطريق إلى صبّاحbouraoui belhadef

طبق لغرايف الشهي.
صورة للطيب بوكروح

: محلات بوحبيلة للأثاث والملابس و الأدوات المنزلية والمواد الغدائية بأسعار معقولة.; photo by farid bouhbila; ***************************************************************************; FROM NOUMIDIA TO ALGERIA WE LOVE YOU FOREVER!

محلات بوحبيلة للأثاث والملابس و الأدوات المنزلية والمواد الغدائية بأسعار معقولة.photo by farid bouhbila

ezzan-taza-bouraoui belhadef